في البدايه أود أن أقدم إعتذاري للشعب السوري من مواقف الجامعه العبريه آسف أقصد العربيه وخذلانها لهم ومن صندوق الهدم العربي عفواً النقد العربي عندما قدم قرضاً لنظام الطاغيه بشار.
لا نستطيع أن نقدم للشعب السوري الأبي إلا الدعاء والدعم المعنوي والمتمثل بالمقالات والقصائد ، وهذه القصيده الجميله أشاركها معكم تحكي صدق مشاعرنا ومشاعر شاعرها المبدع تجاه أنقى وأنبل الثورات أترككم معها:
ثورة وتحطب نفس مطلبها السلام
اضعوف شعب وبالحقيقة ابطالهاثورة على طغيان حقبة من ظلام
تشبعوا من ضيمها وسلالها
ثاروا ولا يلحق مطالبهم ملام
حرية ً ساقوا مهرها عيالها
كن الرصاصة ضيف يبحث عن مقام
من طيبهم كلن يقول انا لها
من الفجر تكبير ( واسقاط النظام )
الله يحيّي ( اصلها وإرجالها )
لابد يأتي نور يقشع هالظلام
تباشري ياسوريا وأبطالها
محمد أبوالروس
صح لسانك ولا هنت وفعلا مابعد الظلام إلا النور ولا بعد الدعاء إلا النصر والإستجابه بإذن الله من العزيز القدير سبحانه.
للتواصل عبر التويتر: @Basamq8